تعريبات الهواة الضائعة! - الحلقة الثالثة: Janen-Translation


من الأعمال القديمة المدفونة والتي لم تنل حقها.
تعريب G-senjou no Maou من عمل Janen-Translation (Arab Visual Novel
يمكن تحميله من المدونة


أول نشرة في المدونة كانت بتاريخ: 11/2/2015
من المساهمين في المشروع (أو على الأقل ما كتب في المدونة):
  • البرمجة: hassan11
  • الترجمة: Takezo، AMSAJ1414، No Name، Ina Okami، AHMD، إکا¾خ·t
  • التدقيق و متابعة المترجمين: hassan11، AHMD
  • مترجم و مشرف على المترجمين: Hozuki ari
  • التصاميم: إکا¾خ·t
- تعليق الفريق عند إصدار الفصل الأول بتاريخ 14/8/2015:
"يجب أن أوضح قبل الكلام عن الباتش نفسها بأن الترجمة كانت مكتملة منذ ما يقارب الشهرين، وأن التدقيق والتحرير، بالإضافة إلى المشاكل التقنية المتعبة جداً (كون اللعبة لا تقبل العربية) هي التي أخرت هذا الإصدار ولذلك فنحن متفائلون جداً بعد أن تمكّنا من حل هذه المشاكل بخصوص قدرتنا على إصدار الفصول القادمة بطريقة أسرع." أقول: هذا يبين المشقة التي حالت بين الفريق وإصدارهم للتعريب إذ إنه وبالنظر لتاريخ النشرة الأولى في المدونة فإن العمل على الجانب التقني لوحده أكل من وقتهم شهرين. وذكر في نشرة أخرى "أرغب بالتحدث عن الشابتر الاول و شكر كل من دعمنا في مسيرتنا هذه، في الحقيقة قبل انزال الشابتر الاول كان نوعا ما يخيم علينا شعور الاحباط، لم نتوقع ان يلقي المشروع اي اهتمام لدى المشاهدين العرب، و لكن تفاجئنا بان هناك نسبة لا بأس بها فعلاً قد شاهدتها و اعطت رأيها بها و كانت اغلب الردود ايجابية مما اعطانا دفعة معنوية للامام " وأضاف "اود اشكر  Rowser و EDGX Otaku على مشاهدة اللعبة و نشرها على اليوتيوب "شكراً لكم، ولا انسى شكر قناة Hikari Team على تعريفهم بالفجوال نوفل و ذكرهم لنا كمترجمين."

- يمكن مطالعة نشرة الفصل الأول(فيها رابط التنزيل وشرح للتركيب ومقالة التعريب)
- التعليق عند إصدار الفصل الثاني:
"نود الإعتذار عن كل مرة أخلفنا فيها وعدنا بإصدار ترجمة الفصل في وقت ما. ولعله كان علينا أن نفتتح هذا المقال بالاعتذار عما بدر منَّا. لكن الأحق بنا أن نشكركم لصبركم معنا وإنتظاركم للإصدار طوال العام المنصرم. 
يجب إعطاء كل ذي حقٍ حقه، ولولاكم ما كنَّا لنتمكن من إصدار هذا الفصل. لذا شكرًا لكم ونتمنى أن يرتقي عملنا لمستوًى استحقيتموه."
ومن هذا التعليق يمكن أن يستشف القارئ فائدتين، الأولى للمعرب، والثانية للاعب، فالأولى يا عزيزي المعربة أنه ظلم لنفسك وللجمهور الذي يتلهف لك أن تعطي موعدًا محددًا لعمل أنت تعمل عليه بمجهوداتك الذاتية دون مقابل مادي أو فائدة تعود إليك منه، وأما الثانية، عزيزي اللاعب إذا صادفك معرب من قبل ارتكب خطأ كهذا وأعلن عن موعد للإطلاق أو نوع آخر من الوعود لا تتلهف لها كثرًا ولا تسبه إن أخلفه فالأمر ليس بيدك وهو ليس بعامل عندك! وفعله هذا لا يعني إستهجانه فكما هو ظاهر في التعليق عند النشرة الثانية، ذاك كلام لا يقوله إلا شخصًا محبًا لما يعمله ومحب لجمهوره فإحسان الظن أولى.
- يمكن مطالعة نشرة الفصل الثاني(فيها رابط التنزيل وشرح للتركيب ومقالة التعريب)

الوسوم

إرسال تعليق

1تعليقات
إرسال تعليق

#buttons=(قبول !) #days=(20)

يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط لتعزيز تجربتك.
Accept !