سلسلة أعمال قديمة: أرشيف سبيس تون (6) وصيدات جديدة

سبق لي نشر ألعاب فلاش من مجلة سبيس تون في المقالات السابقة.
أشكر كل شخص تواصل معي و شاركني ذكرياته حول تلك الألعاب البسيطة مثل اللعبة المفقودة رحلة الكنز من نيوبوي
و سلام دانك وغيرها.

خلال حديثي معهم تذكرت يوم كنت صغيرا، كان كل همي أن أقرأ المجلات وأشاهد سبيس تون قبل أن تغزونا الأجهزة والعشوائية
في المحتوى، فصار أطفال هذا الجيل بالهم مشتتا.

لا أعمم كلامي للجميع، لكن تذكرت هذا المقطع الطريف وأدركت أنهم ابتلوا بالعشوائية ولم يعيشوا ذاك الحماس
وبساطة تلك الأيام ننتظر بشوق صدور المجلات أسبوعيا أو شهريا، مسلسلات الأنمي في ساعة عرضها أو
الوقت التي يعاد فيها.

لا أخفي عليكم أن لفتت انتباهي تلك التعليقات وخصوصا ممن استعرضوا بعضا من مقتنايتهم تطالبه برفع تلك الألعاب.
الذي جعلني أهتم في توثيق ألعاب فلاش هو أني وجدت أغلبها غير محفوظ في الإنترنت وسيكون
مؤسفا لو ضاعت واندثرت.

وخلال هذه المقالة سنستعرض لكم ما وجدناه.
بعضها وجدت مرفوعة في أرشيف الإنترنت، كمغارة علي بابا تجد فيه أشياء نفيسة ونادرة
والقليل ممن يلتفت إليه.

ألعاب سبيس تون:

سلام دانك:

هذه اللعبة من المفاجآت الجميلة، كأنها لعبة أركيد.
احصد النقاط من خلال رمي الكرة للسلة، ليست سلة واحدة بل عدة سلات أمامك.

همتارو:

تصورت أنها ستكون ركض أو جمع حبوب دوار الشمس إلا
أن النتيجة كانت لعبة عادية جدا...
وبصراحة، اللعبة التي في الإنترنت كانت أجمل منها بكثير.

مودا ومودي:

حزمة ألعاب مختلفة

بيدامان:

هذه اللعبة اسنثنائية، لعبة فلاش وبهذه الجودة مبهرة.
لعبة فيها عدة أطوار والرسوم رائعة، هذه من الألعاب التي وجدتها في الإنترنت.
رفعها أسامة تون إلا أنني فوجئت أنه حذف مقطع اللعبة.
لحسن أني احتفظتها وأعدت رفعها

ألعاب أخرى:

هناك ألعاب ظننت أنها لم تحفظ إلا أن أحد أصدقائي بلغني أنها متوفرة في الإنترنت.
صحيح أنها لعبة تعليمية بسيطة لكنها كانت جميلة في وقتها.
فيها عدة أقراص كل لعبة لها برنامج تعليمي، وهذه كانت إحداها والتي
رفعت من أرشيف الإنترنت.
اللعبة الثانية كانت زهرة أو جودي، لعبة تركيب صور

ألعاب وجدت في أرشيف الإنترنت:

في بحثي عن ألعاب مفقودة، وجدت هذه المغارة العجيبة
طبعا لم أكن لوحدي، فقد ساعدني أصدقائي ووجدنا أشياء نفيسة وبالإمكان أن تشارك مقتنياتك.
ممكن أن نعمل سلسلة لهذا الموقع

برامج صخر:

خلال بحثي عن صخر، لفت انتباهي برامج القصص الإلكترونية.
وجدت تقريرا مفصلا (هنا) يتحدث عن قصة القرد والغيلم في كليلة ودمنة إلا أن البرنامج كان مفقودا.
هنا تجدون استعراضا كاملا لهذه اللعبة